
لوحظ في الآونة الأخيرة تزايد عدد مستعملي الدراجات الكهربائية “تروتينات”، حيث صارت بديلا لعدد من الشباب من الطلبة والمستخدمين والموظفين، عن وسائل النقل الأخرى كالحافلات والسيارات النفعية والخاصة، في ظل ارتفاع أثمان الوقود.
وإذا كان البعض يرى في الأمر ظاهرة صحية، فإن آخرين يتحدثون عن الإزعاج الذي تحدثه هذه الدراجات لحركة السير بالأزقة والشوارع، ليضاف هذا المشكل إلى مشكل دراجات التريبورتر الذي لا زال يؤرق القائمين على حركة المرور والأمن بالمدينة.