
علمت لوريونطال من مصادر مطلعة أنه تم العثور صباح اليوم الأربعاء 1 فبراير الجاري، على جثة رجل في العقد السادس من العمر، وذلك بمدخل مدينة وجدة في اتجاه جرادة.
وحسب المصادر دائما فإن الجثة عثر عليها على أحد المقاعد المحاذية لمؤسسة للتعليم الأصيل، حيث يرجح أن تكون موجة البرد القارس التي تجتاح المدينة سببا في الوفاة، إذ من المرجح أن يكون الهالك من الذين يفترشون الأرض من الفئات التي تعيش بدون مأوى.
واستنادا لأحد لمصادر، فإن سكتة قلبية كانت سبب الوفاة، وهو ما ستؤكده أو تنفيه علمية الفحص الذي ستخضع له جثة الهالك.