
تؤكد الأخبار الواردة من ردهات مجلس جهة الشرق، أن التيار لا يمر بالشكل المطلوب بين الرئيس وأحد نوابه. فحسب الوارد من الأخبار، فإن حصارا قد ضرب على النائب المذكور، والذي انحصر تخصصه في السفريات، لدرجة أنه صار ينعت ب” ابن بطوطة الجهة”، وهو الذي كان يمني نفسه بالمزيد من الامتيازات والصلاحيات بهذه المؤسسة، بعدما حظي بصلاحيات وامتيازات كممثل للأمة ومنتخب.
وتؤكد المصادر أن هذا البرود كان موضوع تظلم رفعه ” الضحية” إلى زعيم سياسي من أجل التدخل ورفع الحصار عنه.
المتابعون لما يجري يرون أن الأمر يتعلق بعملية انتقامية قزمت دور النائب داخل المشهد السياسي المحلي، ممثلا في مجلس الجهة.