
من دواعي الفخر والشعور بالوطنية الحقة هي أن يحمل المواطن المغربي الراية المغربية ليترجم افتخاره وإنتسابه إلى المملكة المغربية الشريفة.
هذا الحب والشعور بالوطنية هو ما دفع بالشاب أبو رشيد محمد النائب الثالث لرئيس جماعة لعثامنة، أن يقتني عدة رايات وطنية وأخرى ملونة من ماله الخاص وتثبيتها بالقرب من الضفة الأخرى من الحدود عند منطقة بيلجراف.
هذه البادرة لقيت استحسان الكثير من المواطنين،حيث دأب الشاب أبو رشيد كلما اقترب فصل الصيف إلا ويزين المنطقة الحدودية بالأعلام الوطنية ويضع مجموعة من الأعلام الملونة ترتبط دائما بحالة الطقس والبحر وتراها ترفرف فوق منصات المراقبة على الشاطئ أو في عرض البحر.




